إذا الشعب يوماً ..

 

مصر …..
فرحنا لك لأن فرحتك كانت فرحتنا …..

أيام نصحو وننام على أخبارك …
تألمنا لألمك ..لأنك مسلمة ..لأن نبينا قال مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى

حققتي مبتغاك أخيراً …
لتأتي الخطوة الأهم …
ولأن من مات لم يمت من أجل أن تتبدل وجوه بوجوه …
ولا ظلم بظلم …..
استشهدوا لتتحر أرض الكنانة ……..
فتحية لأبطال مصر … وتحية لكل عظيم….

 

دون رأيك