بما أني إنسانة أعشق النوم رغم إنشغالي إلى أني أقتنص الفرص أو (أقطع الشغل ) لأحظى به ولو كان شخص لأصبحت صديقته الصدوقة o:^ وبكل صراحة الكثير من مشاريعي رغم أهميتها يتم تأجيلها ( عشان خاطر النوم ) فمثلاً كنت في قمة نشاطي وبعدها أحسست بالنوم لثانية لا أتردد أبداً في ترك ماأعمله لأجل عيون النوم ….لو لم أنم على الأقل 12 ساعه متواصلة أعتبر نفسي ( مانمت كويس 😦 ) والغريب أني كثيراً ماأفكر بعظمته ومدى أهميته وكيفية إرتخاء العضلات وراحة للبدن والمخ وموته صغرى ……الخ مما يدفعني لحبه أكثر…وأحياناً أبرر كثرة نومي بالمجهود والطاقة الي أبذلها في النهار وطول المسافة اللي أقطعها <<<<< أتوفع عشان كذا 🙂
لذلك فكرت بنشر البعض من مشاريعي التي تعطلت من أجل النوم وباقي ظروف الحياه وبعض الكسل .. الذي يهجم علي بعد موجه من النشاط ، للإلتزام بعملها وأهمها :
- أقراء خلال شهر من 10 الى 15 كتاب ..
- حفظ الأربعين النووية ..
- تقليل ساعات النوم 🙂
بعض مما أرغب القيام به … ربما سياسة نشر الأهداف تلزمني بها .. جميل أن ننام لكن أن أترك نصف يومي يمضي بالنوم مو جميل أبداً <<<< عشان كذا قررت أخفف …
من مثل حالتي ؟ وماهي الطرق المستخدمة لتحقيق أهدافكم
صمت من نوع أخر 
احبه واكرهه النوم لأني احسه اهدرت نص عمري فيه 🙂
بالفعل تحسين انك ضيعتي زهرة عمرك فيه
وحلو انك ماتحبينه <<<< لأن حبه مصيبة
تبارك الله
النوم فعلًا لذيذ
لكني أمتقه وقت الاتغماس في تحقيق إنجازٍ ما
أعانكِ الله
جميل انك تمقتين النوم عند انجاز مشروع وهذه المرحلة
اللي احاول أكون فيها
أمييين 🙂
أمقته، لكن (يصير يصير، غصب عني أحيان) :p
النوم نعمه سبحان الله
يمكن يطغى عليك لما يفصل المخ صح 🙂
كوني الآن أعيش مرحلة من الفراغ الفكري والبدني ..فأنا أقضي معظم وقتي فالنوم
[ أنام 12 بالليل واصحى 12 الظهر وومكن أقيل الظهر أو أخذلي غفوه العصر ] ^^
بس فعلاً أوقات النوم يكون لذه .. وما ودك تصحي..
وأوقات تكرهي عمرك من الأرق
بالفعل النوم لذه 🙂
بس ابشرك الوضع بداء يتحسن من يوم كتبت هالتدوينه شكلك يبيلك تدونيه للنوم عشان يخف 🙂
أما الأرق بصراحه مبطي عنه بس في أوقات نادرة جداً يجيني ….